ما ديانة الفنانة فاديا خطاب وكم عمرها ومن زوجها، تعد فاديا خطاب واحدة من الشخصيات الفنية البارزة في دولة سوريا، وقد برزت عن طريق المشاركة في العديد من الأعمال الفنية بمجال السينما والتليفزيون، ويوجد لها الكثير من الإنجازات الدرامية بمستوى دولة سوريا وفي العالم العربي، ومن خلال مقالنا هذا سنتعرف على ما ديانة الفنانة فاديا خطاب وكم عمرها ومن زوجها.
محتوى المقال
من هي الفنانة فاديا خطاب
فاديا خطاب ولدت بتاريخ 9 يونيو عام 1950م بمدينة حلب من سوريا، وقد وصلت إلى المرحلة الإعدادية بمدينة حلب ودرست في إعدادية الأم المحدثة بحي الجديدة، وخلال عام 1967م انتقلت إلى مدينة دمشق، وبدأت في المجال الفني وتم حصولها على الكثير من التكريمات والجوائز ضمن مهرجانات سورية وكذلك عربية، وتم انضمامها إلى نقابة الفنانين السوريين خلال عام 1982م، وضمن عام 2010م تم انتخابها نقيبة إلى الفنانين السوريين.
شاهد أيضاً: ما ديانة زوجة إبراهيم تشيليكول الحقيقية
ما ديانة الفنانة فاديا خطاب
إن الفنانة فاديا خطاب اعتنقت الديانة الإسلامية “مسلمة”، بحيث أنها ولدت إلى عائلة اعتنقت الديانة الإسلامية، وتعد من مواليد دولة سوريا، وقد نشأت وترعرعت في مدينة حلب، وقد شاركت في تقديم الكثير من الأعمال الفنية السورية والعربية خلال مسيرة حياتها في مجال الفن.
كم عمر الفنانة فاديا خطاب
الفنانة السورية فاديا خطاب تعد واحدة من الشخصيات الفنية التي برزت وتألقت بشكل كبير في الأعمال التلفزيونية المتعددة، وقد أصبحت واحدة من نجوم الفن السوريين، فقد ولدت بتاريخ 9 يونيو عام 1950م في مدينة حلب في دولة سوريا، وقد حملت الجنسية السورية واعتنقت الديانة الإسلامية، بحيث بلغت من العمر في الوقت الحالي 73 عام.
شاهد أيضاً: ما ديانة زوج شيرين الطحان كم عمرها تفاصيل وفاتها
من هو زوج الفنانة فاديا خطاب
حصلت فاديا خطاب على الكثير من الجوائز الهامة والبارزة ضمن المهرجانات السورية والعربية، وقد تم انضمامها إلى نقابة الفنانين السوريين خلال عام 1982م، وقد انتخبتبنقابة الفنانين السوريين ضمن عام 2010م، وقد أعلنت عن زوجها من شخص ولكنه توفى بالسنة الأولى من الزواج وذلك قبل حوالى 35 عام، بحيث أنها لم تقم بالزواج بعده أبداً وقد أنجبت منه بنت واحدة وتفرغت لها.
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال والذي تعرفنا من خلاله على ما ديانة الفنانة فاديا خطاب وكم عمرها ومن زوجها، وذكرنا لكم المعلومات الهامة والبارزة عن حياتها.